الدكتور ساهر عرعور

Menu
تواصل معنا

أمرض الأوعية الدموية

الدليل الشامل لأمراض الأوعية الدموية التشخيص والعلاج في أفضل مراكز دبي

اضطرابات الأوعية الدموية قد تؤدي إلى مشاكل صحية تتراوح بين الدوالي البسيطة إلى الجلطات الخطيرة. هذا الدليل سيعرّفك على أمراض الأوعية الدموية الأكثر شيوعاً، أعراضها، وكيفية علاجها بأحدث التقنيات.

احجز استشارتك الآن عبر واتساب
تحميل...

يرجى العلم أن هذا التقييم لا يغني عن الفحص الطبي المباشر.

قد تتداخل بعض الأعراض مع أمراض غير وعائية، لذا التشخيص الدقيق يتطلب تصوير وفحوصات دم.
ننصحك بحجز موعد في أقرب وقت لتأكيد التشخيص والحصول على خطة علاج مناسبة.

أمراض الأوعية الدموية الشائعة وعلاجها

أمراض الشرايين

تشمل انسداد الشرايين الطرفية، التصلب الشرياني، والجلطات الدموية، والتي قد تؤدي إلى ضعف تدفق الدم إلى الأطراف.
  • ألم في الساقين عند المشي (العرج المتقطع).
  • برودة أو تنميل في الأطراف.
  • تغير لون الجلد أو بطء التئام الجروح.
  • القسطرة التداخلية لفتح الشرايين المسدودة.
  • توسيع الشرايين وتركيب الدعامات عند الحاجة.
  • العلاجات الدوائية لتحسين تدفق الدم ومنع التجلط.

أمراض الأوردة (الدوالي والتخثر الوريدي)

تحدث الدوالي عندما تتضخم الأوردة، مما يؤدي إلى آلام، شعور بالثقل، وتورم الساقين. أما التخثر الوريدي العميق فقد يكون أكثر خطورة لأنه قد يؤدي إلى جلطات رئوية.
  • ظهور أوردة منتفخة أو متعرجة تحت الجلد.
  • ألم أو ثقل في الساقين خاصة بعد الوقوف لفترات طويلة.
  • تورم أو تغير لون الجلد حول الأوردة المصابة.
  • علاج الدوالي بالقسطرة أو الليزر بدون جراحة أو تخدير كامل.
  • الجوارب الضاغطة لتحسين تدفق الدم.
  • العلاجات الدوائية لتحسين تدفق الدم ومنع التجلط.

أمراض الأوعية اللمفاوية

تحدث بسبب خلل في تصريف السوائل اللمفاوية، مما يسبب تورماً مزمناً في الأطراف.
  • انتفاخ مستمر في الذراعين أو الساقين.
  • إحساس بالثقل أو الضيق في الطرف المصاب.
  • تكرار التهابات الجلد أو تقرحات في المناطق المصابة.
  • العلاج الطبيعي والتدليك اللمفاوي لتصريف السوائل المحتبسة.
  • العلاجات التداخلية المتقدمة في الحالات المزمنة.

تشوهات الأوعية الدموية الخلقية

هي عيوب ولادية تؤثر على تطور الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى مشاكل في تدفق الدم أو نمو غير طبيعي للأوعية.
  • آفات جلدية وعائية غير طبيعية منذ الولادة.
  • مشاكل في تدفق الدم تؤدي إلى تغيرات في لون الجلد.
  • ألم أو تورم في المناطق المصابة.
  • القسطرة التداخلية لإصلاح التشوهات بدون جراحة.
  • العلاج بالليزر لتصحيح بعض الحالات الجلدية الوعائية.

ما الذي يميز علاجات الدكتور ساهر عن غيره؟

تشخيص دقيق باستخدام أحدث تقنيات التصوير، مما يساعد في تحديد المشكلة بدقة ووضع خطة علاجية مخصصة لكل مريض.

إمكانية حجز المواعيد بسهولة وسرعة، دون الحاجة إلى انتظار طويل.

علاجات غير جراحية توفر للمريض تجربة طبية مريحة، حيث يتم استخدام القسطرة، الليزر، والتصليب بدلاً من التدخلات الجراحية التقليدية.

قصص نجاح و معالجات قام بها الدكتور ساهر

علاج جلطات الرئة بالقسطرة – مريضة بريطانية كانت تعاني من شلل رباعي بسبب جلطة دموية في الدماغ، وبعد القسطرة التداخلية، استعادت قدرتها على المشي بشكل كامل.

علاج الدوالي بدون جراحة – مريض كان يعاني من دوالي مزمنة في الساقين لسنوات، وبعد جلسة علاج بالقسطرة، تخلص من الألم والتورم وعاد لحياته الطبيعية خلال أيام.

زيادة الخصوبة بعد علاج دوالي الخصية – مريض متزوج منذ 14 عاماً لم يتمكن من الإنجاب رغم إجراء عمليتين سابقاً، وبعد علاج دوالي الخصية بالقسطرة زاد عدد النطاف وتحسنت فرص الإنجاب لديه.

الأسئلة الأكثر شيوعاً حول أمراض الأوعية الدموية

تحدث الدوالي بسبب ضعف صمامات الأوردة، مما يؤدي إلى تجمع الدم فيها. تشمل العوامل المؤثرة الوراثة، الوقوف لفترات طويلة، السمنة، والحمل.
في بعض الحالات قد تظهر أوردة جديدة متضررة بمرور الوقت، لكن اتباع نمط حياة صحي والالتزام بتوصيات الطبيب يقلل من احتمالية ذلك.
معظم المرضى يعودون لنشاطهم الطبيعي خلال يوم إلى يومين، مع ضرورة تجنب الأنشطة الشاقة لبضعة أسابيع.
يُفضل الانتظار حتى بعد الولادة لعلاج الدوالي، حيث تتحسن بعض الحالات تلقائياً. يمكن استخدام الجوارب الضاغطة للتخفيف من الأعراض أثناء الحمل.
تشمل الأعراض التورم، الألم، الاحمرار، وارتفاع حرارة الجلد في المنطقة المصابة، خاصة في الساقين.
نعم، إذا لم تُعالج قد تنتقل الجلطة إلى الرئتين مسببة انسداداً رئوياً خطيراً. يجب استشارة الطبيب فوراً عند الاشتباه بوجود جلطة.
الجلطة السطحية تحدث في الأوردة القريبة من الجلد وعادةً ما تكون أقل خطورة، بينما الجلطة الوريدية العميقة تتكون في الأوردة العميقة وقد تشكل خطراً أكبر، الطبيب هو من يحدد درجة الخطورة حسب الموقع.
قد تؤدي إلى متلازمة ما بعد الجلطة، والتي تشمل تورم الساق، تغير لون الجلد، وتقرحات مزمنة إذا لم تُعالج بشكل صحيح.
تشمل الأسباب ارتفاع ضغط الدم، التدخين، تصلب الشرايين، والعوامل الوراثية.
عندما يصل القطر إلى 5 سم أو أكثر، يزداد خطر التمزق، وهو حالة طارئة تستدعي التدخل الفوري.
يمكن التحكم في الحالة من خلال الأدوية ومتابعة المريض بانتظام، لكن في الحالات المتقدمة قد يكون التدخل الجراحي ضرورياً.
الجراحة المفتوحة تتضمن استبدال الجزء المتضرر من الشريان، بينما يتم إدخال دعامة عبر القسطرة لعلاج التمدد بدون شق جراحي كبير.
تشمل آلام الساق عند المشي (العرج المتقطع)، برودة القدم، تغير لون الجلد، وضعف التئام الجروح.
نعم، يساعد المشي على تحفيز الدورة الدموية وإنشاء مسارات دموية جديدة تعوض عن الشرايين المسدودة.
يشمل العلاج تغيير نمط الحياة، الأدوية، توسيع الشرايين بالبالون، أو تركيب الدعامات. في بعض الحالات المتقدمة، قد يكون التدخل الجراحي ضرورياً.
نعم، التدخين هو أحد أهم أسباب انسداد الشرايين، حيث يضر بجدران الأوعية الدموية ويزيد من احتمالية تكوّن الجلطات.

لديك سؤال آخر؟

تواصل مع الدكتور ساهر عبر الواتساب!