الدكتور ساهر عرعور

العلاجات المقدّمة

يقدّم الدكتور ساهر مجموعة من العلاجات المتطورة في جراحة الأوعية الدموية، ويتميّز باعتماده على الأساليب الطفيفة التوغّل. وتشمل خبرته التعامل مع حالات نادرة ومعقّدة.

علاج الدوالي بالقسطرة

يُعد علاج الدوالي بالقسطرة من أحدث الطرق الطبية للتعامل مع الدوالي الوريدية دون الحاجة إلى جراحة تقليدية.
يعتمد على إدخال قسطرة رفيعة تُوجَّه بدقة إلى الوريد المصاب، ثم يُستخدم الليزر أو موجات الراديو لإغلاق الوريد المتضرر، دون الحاجة إلى خياطة أو استئصال.

مراحل علاج الدوالي بالقسطرة:

01

التقييم الطبي الدقيق

02

التحضير للإجراء

03

إدخال القسطرة

04

إغلاق الوريد

05

ما بعد الإجراء
نعم، في معظم الحالات، تختفي الدوالي تدريجياً خلال أسابيع بعد الجلسة، ويلاحظ المريض تحسناً كبيراً في المظهر والشعور بالراحة.
نسبة عودة الدوالي بعد القسطرة منخفضة جداً إذا تم التشخيص والعلاج بدقة.
الإجراء يتم تحت تخدير موضعي، وغالباً لا يشعر المريض بأي ألم يُذكر، فقط إحساس بسيط بالحرارة أو الضغط.
أحياناً يُوصى باستخدامها بعد الإجراء لفترة قصيرة حسب الحالة، لكن ليس شرطاً دائماً.
نعم، يمكن العودة للحياة الطبيعية في نفس اليوم أو اليوم التالي.
لا توجد تحضيرات معقدة. يُطلب من المريض فقط إجراء فحص الإيكو مسبقاً، وتوقيف أدوية معينة إن لزم الأمر بالتنسيق مع الطبيب.

علاج البواسير بالقسطرة

يُعد هذا الإجراء من أحدث وأكثر التقنيات ندرة في العالم، ولا يُجريه سوى أربعة أطباء فقط على مستوى العالم – أحدهم الدكتور ساهر عرعور.

علاج البواسير بالقسطرة يغيّر المفهوم التقليدي لعلاج هذه الحالة؛ فلا حاجة للجراحة، ولا للمغاطس، ولا للتخدير العام، ولا حتى لخلع الملابس، حيث يتم الوصول إلى الشرايين المغذية للبواسير من خلال شريان اليد أو الفخذ، وإغلاقها بلطف دون تدخل مباشر في منطقة الشرج.

مراحل علاج البواسير بالقسطرة:

01

التقييم والتشخيص

02

تحضير المريض

03

إدخال القسطرة

04

إغلاق الشرايين المغذية

05

العودة للحياة الطبيعية
لا، يتم تحديد إمكانية إجراء هذا العلاج بناءً على تقييم دقيق من الطبيب المختص. هناك حالات معينة فقط تكون مناسبة للعلاج بالقسطرة.
نعم، وهو من أكثر الإجراءات أماناً، خاصة للمرضى الذين لا يستطيعون الخضوع لتخدير عام، مثل مرضى القلب أو مَن يتناولون مميعات الدم.
الإجراء غير مؤلم تقريباً، ويُجرى تحت تخدير موضعي. بعد الإجراء، قد يشعر المريض بانزعاج بسيط فقط، وغالباً لا يحتاج لأكثر من مسكن خفيف.
لا، يعود المريض لمنزله في نفس اليوم، ولا توجد حاجة للمبيت أو المراقبة الطويلة.
يستأنف معظم المرضى حياتهم الطبيعية في اليوم التالي مباشرة.
الجراحة التقليدية تتطلب تخديراً كاملاً، وقطع الأنسجة المصابة، وفترة نقاهة طويلة، وقد ينتج عنها ألم ونزيف. أما القسطرة فتوفر بديلاً حديثاً وآمناً دون أية تدخلات مباشرة في منطقة الشرج.

علاج جلطات الرئة بالقسطرة

تُعد جلطة الرئة (الانصمام الرئوي) من الحالات الطبية الطارئة التي قد تهدد حياة المريض خلال دقائق. في الحالات الشديدة، تنخفض نسبة الأوكسجين في الجسم إلى مستويات خطيرة.

يُجري الدكتور ساهر هذا العلاج عبر القسطرة، وهو من القلائل الذين يُتقنون هذا الإجراء في المنطقة.

بفضل هذه التقنية، يتم فتح الشريان الرئوي المسدود واستعادة تدفق الدم إلى الرئتين بسرعة، مما ينقذ حياة المريض دون اللجوء إلى جراحة معقدة أو رعاية مركزة مطولة.

حصل الدكتور ساهر على جائزة اختراع من دبي عن هذا الإجراء العلاجي المتقدم.

مراحل علاج جلطة الرئة بالقسطرة:

01

التشخيص السريع

02

التحضير والإدخال

03

فتيت الجلطة أو سحبها

04

تحسن فوري في التنفس

05

مراقبة ما بعد الإجراء
للأسف لا. هذا الإجراء يتطلب مهارات دقيقة وتقنيات عالية التطور، ويقوم به عدد محدود جداً من الأطباء في المنطقة.
في بعض الحالات، نعم. عند وجود جلطة كبيرة تهدد الحياة ولا تستجيب للأدوية، تكون القسطرة الخيار الأفضل والأسرع.
يستغرق الإجراء عادة ما بين 30 إلى 60 دقيقة، ويعتمد على حجم الجلطة ومكانها.
في الحالات المستقرة، لا حاجة لذلك. المريض غالباً يُنقل إلى غرفة عادية بعد التحسن. لكن في بعض الحالات الشديدة، قد يُراقب لفترة قصيرة في وحدة العناية.
نعم، لذا يُعطى المريض أدوية مميعة للدم بعد العلاج، ويُتابع طبياً لتحديد السبب ومعالجته (مثل مشاكل التخثر الوراثية أو قلة الحركة).
في معظم الحالات، يعود الأوكسجين إلى مستواه الطبيعي أثناء أو بعد الإجراء مباشرة، ويشعر المريض بتحسن كبير في التنفس.

علاج دوالي الحوض والرحم بالقسطرة

دوالي الحوض أو ما يُعرف بـ “متلازمة احتقان الحوض” هي حالة تُصيب النساء وتُسبب آلاماً مزمنة في أسفل البطن أو الحوض، خصوصاً بعد الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة، أو بعد الجهد الجسدي.

تُشخّص الحالة في كثير من الأحيان بشكل خاطئ، وتُعالج على أنها التهابات نسائية متكررة.

يُعالج الدكتور ساهر هذه الحالة عبر القسطرة، من خلال إغلاق الأوردة المتوسعة في الحوض، مما يُخفف الألم ويحسّن جودة حياة المريضة بشكل ملحوظ، دون جراحة أو تدخل مهبلي

مراحل علاج دوالي الحوض بالقسطرة:

01

التشخيص الدقيق

02

تحضير المريضة

03

إغلاق الأوردة المصابة

04

استعادة الراحة

05

العودة للحياة اليومية
نعم، تحدث غالباً بسبب الحمل المتكرر، التغيرات الهرمونية، أو ضعف في جدران الأوردة
ليست خطيرة، لكنها مؤلمة ومزعجة وتؤثر على جودة الحياة. العلاج بالقسطرة يُخفف الألم بنسبة كبيرة ويمنع المضاعفات.
ليست من الأسباب الشائعة للعقم، لكنها قد تتزامن مع حالات أخرى يجب تقييمها بدقة.
أبداً، يُجرى تحت تخدير موضعي فقط، ولا تشعر المريضة بألم يُذكر.
تشعر كثير من النساء بتحسّن واضح بعد أسبوع إلى أسبوعين من العلاج.

علاج ألياف الرحم بالقسطرة

ألياف الرحم (أو الأورام الليفية) هي أورام حميدة شائعة تُصيب النساء في سن الإنجاب، وقد تؤثر على الدورة الشهرية، وتسبب نزيفاً، أو آلاماً في الحوض، أو حتى مشاكل في الخصوبة.

يُعالج الدكتور ساهر هذه الحالات بتقنية القسطرة، دون الحاجة لاستئصال الرحم أو التدخل الجراحي، حيث يقوم بإغلاق الشرايين التي تغذي هذه الألياف، مما يؤدي إلى انكماشها تدريجياً، وتحسن الأعراض دون أي قطع أو خياطة.

مراحل علاج ألياف الرحم بالقسطرة:

01

التشخيص والفحص التصويري

02

التحضير للإجراء

03

إدخال القسطرة

04

إغلاق الشرايين المغذية

05

المتابعة والتعافي
الجراحة تتطلب استئصال الألياف أو أحياناً الرحم بأكمله. أما القسطرة فإجراء غير جراحي يحافظ على الرحم، ويقلّل من المضاعفات والنزف
لا، فبعض الألياف الكبيرة جداً أو ذات المواقع الخاصة قد تحتاج إلى خيارات أخرى. يتم تحديد الأنسب بناءً على تقييم دقيق.
في أغلب الحالات، لا. بل إنه قد يُحسن فرص الحمل عند بعض النساء بعد زوال الضغط الناتج عن الألياف.
قد تشعر المريضة ببعض التقلصات أو آلام الحوض لمدة قصيرة بعد الإجراء، ويتم التحكم بها بمسكنات خفيفة.
تبدأ الألياف بالانكماش تدريجياً، وتتحسن الأعراض في غضون أسابيع إلى أشهر حسب حجم الألياف وعددها.
نادراً. العلاج بالقسطرة يُضعف تغذية الألياف بشكل دائم. ومع ذلك، المتابعة الدورية مهمة.

الحالات الخاصة والنادرة ,
إجراءات متقدّمة لا يُجريها سوى القلّة

نسلّط في هذا القسم الضوء على مجموعة من العلاجات النادرة والدقيقة جداً التي يُجريها الدكتور ساهر حصرياً في المنطقة، والتي لا تتوفر إلا لدى عدد محدود من الأطباء حول العالم.

علاج جلطات الدماغ بالقسطرة

يُستخدم هذا الإجراء عند حدوث جلطة دماغية تؤدي إلى انسداد شريان في الدماغ، حيث يتم سحب الجلطة عبر القسطرة مما يُعيد تدفق الدم ويمنع تلف الدماغ أو الشلل.

الدكتور ساهر لديه خبرات موثقة في هذا المجال، أبرزها:

الإجراء يُجرى خلال "النافذة الذهبية" (أول 6 ساعات من ظهور الأعراض)، ويُحدث فارقاً جذرياً في النتائج.

تغيير الشرايين بدون تخدير عام

في إحدى الحالات، أجرى الدكتور ساهر عملية تغيير شريان في الرقبة لمريضة مصرية دون تخدير عام وبدون أنبوب تنفسي.

تم إجراء هذه العملية والمريضة مستيقظة، ما يُظهر حجم الدقة والسيطرة على التقنية.

معالجة حالات نادرة من العقم الناتج عن دوالي الخصية المعقدة

قام الدكتور بإجراء علاج لحالة عقم استمرت 14 عاماً، كان المريض قد خضع لعمليتين فاشلتين سابقاً.

بعد تشخيص دقيق باستخدام تصوير متقدم، تبين وجود 3 أوردة بدلاً من 2، وأجريت له قسطرة دقيقة، ما أدى إلى تحسّن ملحوظ في عدد النطاف.

علاج الوزمات اللمفاوية والجروح المزمنة

يُعالج الدكتور حالات احتباس السوائل المزمن الناتج عن ضعف التصريف اللمفاوي، ويقدم حلولاً فعالة للجروح المعقدة والقرحات التي لا تلتئم بسهولة.
هذه الحالات تحتاج إلى رعاية مركزة ومقاربة طبية دقيقة لمنع البتر أو المضاعفات.

الأسئلة الشائعة

أبداً. كل هذه الإجراءات مبنية على دراسات علمية دقيقة، وتُجرى في مراكز طبية مرموقة حول العالم، لكن نُدرتها تعود إلى الحاجة لمهارة خاصة وخبرة دقيقة.
لا. الدكتور ساهر يعمل في مراكز متقدمة ومجهزة لإجراء هذه العمليات، ويُحدد المكان المناسب حسب الحالة.
كل إجراء يُجرى بعد تقييم شامل، وغالباً ما تكون هذه الإجراءات هي الخيار الأكثر أماناً والأقل تداخلاً مقارنة بالبدائل الجراحية التقليدية.
ببساطة، من خلال التواصل عبر الواتساب لحجز موعد استشارة والخضوع للتقييم اللازم.